معجم الصواب اللغوي 9
نَدْمَانة على ما فعلت
الحكم: مرفوضة
السبب: لزيادة تاء التأنيث على «فَعْلان» الصفة في المؤنث، خلافًا للقياس.
الصواب والرتبة: نَدْمانة على ما فعلت [فصيحة]-نَدْمَى على ما فعلت [فصيحة]
التعليق:الأكثر في الوصف على «فَعْلان» أن يكون مؤنثه على «فَعْلى». وحُكي عن بعض العرب تأنيث «فَعْلان» على «فَعْلانة»، ففي اللسان: «ولغة بني أسد امرأة غضبانة وملآنة وأشباههما». وقد اعتمد مجمع اللغة المصري على هذه اللغة فأجاز إلحاق تاء التأنيث بـ «فَعْلان» في المؤنث، وقد جاء عدد من الاستعمالات المرفوضة في المعاجم القديمة، ولذا اعتبرناها فصيحة، واعتبرنا الاستعمالات التي لم ترد في المعاجم القديمة صحيحة، سواء جاءت في المعاجم الحديثة أو لا.
السبب: لزيادة تاء التأنيث على «فَعْلان» الصفة في المؤنث، خلافًا للقياس.
الصواب والرتبة: نَدْمانة على ما فعلت [فصيحة]-نَدْمَى على ما فعلت [فصيحة]
التعليق:الأكثر في الوصف على «فَعْلان» أن يكون مؤنثه على «فَعْلى». وحُكي عن بعض العرب تأنيث «فَعْلان» على «فَعْلانة»، ففي اللسان: «ولغة بني أسد امرأة غضبانة وملآنة وأشباههما». وقد اعتمد مجمع اللغة المصري على هذه اللغة فأجاز إلحاق تاء التأنيث بـ «فَعْلان» في المؤنث، وقد جاء عدد من الاستعمالات المرفوضة في المعاجم القديمة، ولذا اعتبرناها فصيحة، واعتبرنا الاستعمالات التي لم ترد في المعاجم القديمة صحيحة، سواء جاءت في المعاجم الحديثة أو لا.
هُوَ نَدْمانٌ على ما فَعَل
الحكم: مرفوضة
السبب: لتنوين هذه الكلمات، مع أنها ممنوعة من الصرف.
الصواب والرتبة: هو نَدْمَانُ على ما فَعَل [فصيحة]-هو نَدْمَانٌ على ما فَعَل [فصيحة]
التعليق:ذكر النحاة أنَّه من الصفات التي تستحقّ المنع من الصرف تلك المنتهية بألف ونون إذا كان مؤنثها على «فَعْلَى». ولكن حُكِي عن بني أسد تأنيث «فَعْلان» بالتاء وصرفها في النكرة، وهو ما أقرَّه مجمع اللغة المصريّ؛ وبذا تصحّ الاستعمالات المرفوضة.
السبب: لتنوين هذه الكلمات، مع أنها ممنوعة من الصرف.
الصواب والرتبة: هو نَدْمَانُ على ما فَعَل [فصيحة]-هو نَدْمَانٌ على ما فَعَل [فصيحة]
التعليق:ذكر النحاة أنَّه من الصفات التي تستحقّ المنع من الصرف تلك المنتهية بألف ونون إذا كان مؤنثها على «فَعْلَى». ولكن حُكِي عن بني أسد تأنيث «فَعْلان» بالتاء وصرفها في النكرة، وهو ما أقرَّه مجمع اللغة المصريّ؛ وبذا تصحّ الاستعمالات المرفوضة.
أَثَابَه على ما فعل
الحكم: مرفوضة
السبب: لاستخدام حرف الجر «على» بدلا من حرف الجر «الباء».
الصواب والرتبة: -أَثَابه بما فعل [فصيحة]-أَثَابه على ما فعل [فصيحة]
التعليق:ورد هذا الفعل في لغة العرب متعديا لمفعولين بنفسه، فقيل: أثابه الله ثوابه، ومتعديًا لواحد بنفسه، كقول الرسول: «أثِيبوا أخاكم»، كما ورد متعديًا إلى مفعوله الثاني بالباء كما في قوله تعالى: {فَأَثَابَهُمُ اللَّهُ بِمَا قَالُوا} المائدة/85، ومتعديًا بحرف الجر «على» كما في قول عليٍّ (ض): «التي عليها يثيب ويعاقب» فكل هذا فصيح لا غبار عليه.
السبب: لاستخدام حرف الجر «على» بدلا من حرف الجر «الباء».
الصواب والرتبة: -أَثَابه بما فعل [فصيحة]-أَثَابه على ما فعل [فصيحة]
التعليق:ورد هذا الفعل في لغة العرب متعديا لمفعولين بنفسه، فقيل: أثابه الله ثوابه، ومتعديًا لواحد بنفسه، كقول الرسول: «أثِيبوا أخاكم»، كما ورد متعديًا إلى مفعوله الثاني بالباء كما في قوله تعالى: {فَأَثَابَهُمُ اللَّهُ بِمَا قَالُوا} المائدة/85، ومتعديًا بحرف الجر «على» كما في قول عليٍّ (ض): «التي عليها يثيب ويعاقب» فكل هذا فصيح لا غبار عليه.
تَعَرَّفت على ما عنده
الحكم: مرفوضة
السبب: لتعدية الفعل بحرف الجر «على»، وهو يتعدّى بنفسه.
المعنى: تطلَّبتُه حتى عرفته
الصواب والرتبة: -تَعَرَّفت ما عنده [فصيحة]-تَعَرَّفت على ما عنده [صحيحة]
التعليق:الوارد في المعاجم تعدية هذا الفعل بنفسه؛ ففي اللسان والتاج: تعرَّفت ما عندك: أي تطلّبتُ حتى عرفت، ويمكن تصحيح تعديته بـ «على» على أساس تضمينه معنى الفعل «اطَّلَعَ»، وعدم انحصار تعدي الفعل في التعدي بنفسه، فقد ورد في كلام الكتاب متعديًا بالباء وبـ «إلى» كذلك.
السبب: لتعدية الفعل بحرف الجر «على»، وهو يتعدّى بنفسه.
المعنى: تطلَّبتُه حتى عرفته
الصواب والرتبة: -تَعَرَّفت ما عنده [فصيحة]-تَعَرَّفت على ما عنده [صحيحة]
التعليق:الوارد في المعاجم تعدية هذا الفعل بنفسه؛ ففي اللسان والتاج: تعرَّفت ما عندك: أي تطلّبتُ حتى عرفت، ويمكن تصحيح تعديته بـ «على» على أساس تضمينه معنى الفعل «اطَّلَعَ»، وعدم انحصار تعدي الفعل في التعدي بنفسه، فقد ورد في كلام الكتاب متعديًا بالباء وبـ «إلى» كذلك.
سامَحَه على ما فَعَل
الحكم: مرفوضة
السبب: لأنّ الفعل «سامَحَ» لا يتعدّى بـ «على».
المعنى: لاينه
الصواب والرتبة: -سَامَحَه فيما فَعَل [فصيحة]-سَامَحَه بما فَعَل [صحيحة]-سَامَحَه على ما فَعَل [صحيحة]
التعليق:الأكثر تعدية الفعل «سامَحَ» بالباء، و «في»، جاء في الوسيط: سامحه بكذا وفيه: وافقه على مطلوبه، ولكن أجاز اللغويون نيابة حروف الجر بعضها عن بعض، كما أجازوا تضمين فعل معنى فعل آخر فيتعدى تعديته، وفي المصباح (طرح): «الفعل إذا تضمَّن معنى فعل جاز أن يعمل عمله». وقد أقرَّ مجمع اللغة المصري هذا وذاك، ومجيء «على» بمعنى «في» كثير في الاستعمال الفصيح، ومنه قوله تعالى: {وَدَخَلَ الْمَدِينَةَ عَلَى حِينِ غَفْلَةٍ مِنْ أَهْلِهَا} القصص/15، أي في حين غفلة بتضمين «على» معنى «في»، وقوله تعالى: {حَقِيقٌ عَلَى أَنْ لا أَقُولَ} الأعراف/ 105. وقد ذكرت بعض المعاجم الحديثة تعدية الفعل «سامح» بـ «على» أو «عن» كذلك.
السبب: لأنّ الفعل «سامَحَ» لا يتعدّى بـ «على».
المعنى: لاينه
الصواب والرتبة: -سَامَحَه فيما فَعَل [فصيحة]-سَامَحَه بما فَعَل [صحيحة]-سَامَحَه على ما فَعَل [صحيحة]
التعليق:الأكثر تعدية الفعل «سامَحَ» بالباء، و «في»، جاء في الوسيط: سامحه بكذا وفيه: وافقه على مطلوبه، ولكن أجاز اللغويون نيابة حروف الجر بعضها عن بعض، كما أجازوا تضمين فعل معنى فعل آخر فيتعدى تعديته، وفي المصباح (طرح): «الفعل إذا تضمَّن معنى فعل جاز أن يعمل عمله». وقد أقرَّ مجمع اللغة المصري هذا وذاك، ومجيء «على» بمعنى «في» كثير في الاستعمال الفصيح، ومنه قوله تعالى: {وَدَخَلَ الْمَدِينَةَ عَلَى حِينِ غَفْلَةٍ مِنْ أَهْلِهَا} القصص/15، أي في حين غفلة بتضمين «على» معنى «في»، وقوله تعالى: {حَقِيقٌ عَلَى أَنْ لا أَقُولَ} الأعراف/ 105. وقد ذكرت بعض المعاجم الحديثة تعدية الفعل «سامح» بـ «على» أو «عن» كذلك.
عَذَرَه على ما صنع
الحكم: مرفوضة
السبب: لأنّ الفعل «عَذَرَ» لا يتعدّى بـ «على».
المعنى: رفع عنه اللوم فيه
الصواب والرتبة: -عَذَرَه فيما صنع [فصيحة]-عَذَرَه على ما صنع [صحيحة]
التعليق:الوارد في المعاجم: عذره فيما صنع، ولكن أجاز اللغويون نيابة حروف الجر بعضها عن بعض، كما أجازوا تضمين فعل معنى فعل آخر فيتعدى تعديته، وفي المصباح (طرح): «الفعل إذا تضمَّن معنى فعل جاز أن يعمل عمله». وقد أقرَّ مجمع اللغة المصري هذا وذاك، ومجيء «على» بمعنى «في» كثير في الكلام الفصيح، ومنه قوله تعالى: {وَدَخَلَ الْمَدِينَةَ عَلَى حِينِ غَفْلَةٍ مِنْ أَهْلِهَا} القصص/15، أي في حين غفلة بتضمين «على» معنى «في»؛ ومن ثَمَّ يصح كذلك استعمال «على» اعتمادًا على قول القاموس والتاج وغيرهما في أثناء شرح كلمة العذير: «وعذيرك: الحال التي تحاولها، وترومها ممّا تُعْذَر عليها إذا فعلتَ»، مما يبيح استعمال «على»، وقد ورد ذلك في كتابات المعاصرين، وفي بعض المعاجم الحديثة كالمنجد.
السبب: لأنّ الفعل «عَذَرَ» لا يتعدّى بـ «على».
المعنى: رفع عنه اللوم فيه
الصواب والرتبة: -عَذَرَه فيما صنع [فصيحة]-عَذَرَه على ما صنع [صحيحة]
التعليق:الوارد في المعاجم: عذره فيما صنع، ولكن أجاز اللغويون نيابة حروف الجر بعضها عن بعض، كما أجازوا تضمين فعل معنى فعل آخر فيتعدى تعديته، وفي المصباح (طرح): «الفعل إذا تضمَّن معنى فعل جاز أن يعمل عمله». وقد أقرَّ مجمع اللغة المصري هذا وذاك، ومجيء «على» بمعنى «في» كثير في الكلام الفصيح، ومنه قوله تعالى: {وَدَخَلَ الْمَدِينَةَ عَلَى حِينِ غَفْلَةٍ مِنْ أَهْلِهَا} القصص/15، أي في حين غفلة بتضمين «على» معنى «في»؛ ومن ثَمَّ يصح كذلك استعمال «على» اعتمادًا على قول القاموس والتاج وغيرهما في أثناء شرح كلمة العذير: «وعذيرك: الحال التي تحاولها، وترومها ممّا تُعْذَر عليها إذا فعلتَ»، مما يبيح استعمال «على»، وقد ورد ذلك في كتابات المعاصرين، وفي بعض المعاجم الحديثة كالمنجد.
هو نَدْمَانٌ على ما فعل
الحكم: مرفوضة
السبب: لتنوين الكلمة، مع أنها ممنوعة من الصرف.
الصواب والرتبة: -هو نَدْمَانُ على ما فَعَل [فصيحة]-هو نَدْمَانٌ على ما فَعَل [فصيحة]
التعليق:ذكر النحاة أنَّه من الصفات التي تستحقّ المنع من الصرف تلك المنتهية بألف ونون إذا كان مؤنثها على «فَعْلَى». ولكن حُكِي عن بني أسد تأنيث «فَعْلان» بالتاء وصرفها في النكرة، وهو ما أقرَّه مجمع اللغة المصريّ، وقد ذكر اللسان أن مؤنث ندمان: ندمانة بالتاء؛ وبذا يكون صرف الكلمة من الفصيح.
السبب: لتنوين الكلمة، مع أنها ممنوعة من الصرف.
الصواب والرتبة: -هو نَدْمَانُ على ما فَعَل [فصيحة]-هو نَدْمَانٌ على ما فَعَل [فصيحة]
التعليق:ذكر النحاة أنَّه من الصفات التي تستحقّ المنع من الصرف تلك المنتهية بألف ونون إذا كان مؤنثها على «فَعْلَى». ولكن حُكِي عن بني أسد تأنيث «فَعْلان» بالتاء وصرفها في النكرة، وهو ما أقرَّه مجمع اللغة المصريّ، وقد ذكر اللسان أن مؤنث ندمان: ندمانة بالتاء؛ وبذا يكون صرف الكلمة من الفصيح.
رأيتها ندمانة على ما فعلت
الحكم: مرفوضة
السبب: لزيادة تاء التأنيث على «فَعْلان» الصفة في المؤنث، خلافًا للقياس.
الصواب والرتبة: -رأيتها ندمانة على ما فعلت [فصيحة]-رأيتها نَدْمَى على ما فعلت [فصيحة]
التعليق:الأكثر في الوصف على «فَعْلان» أن يكون مؤنثه على «فَعْلى». وحُكي عن بعض العرب تأنيث «فَعْلان» على «فَعْلانة»؛ ففي اللسان: «ولغة بني أسد امرأة غضبانة وملآنة وأشباههما». وقد اعتمد مجمع اللغة المصري على هذه اللغة فأجاز إلحاق تاء التأنيث بـ «فَعْلان» في المؤنث، وقد جاء الاستعمال المرفوض في بعض المعاجم كاللسان والتاج والمصباح.
السبب: لزيادة تاء التأنيث على «فَعْلان» الصفة في المؤنث، خلافًا للقياس.
الصواب والرتبة: -رأيتها ندمانة على ما فعلت [فصيحة]-رأيتها نَدْمَى على ما فعلت [فصيحة]
التعليق:الأكثر في الوصف على «فَعْلان» أن يكون مؤنثه على «فَعْلى». وحُكي عن بعض العرب تأنيث «فَعْلان» على «فَعْلانة»؛ ففي اللسان: «ولغة بني أسد امرأة غضبانة وملآنة وأشباههما». وقد اعتمد مجمع اللغة المصري على هذه اللغة فأجاز إلحاق تاء التأنيث بـ «فَعْلان» في المؤنث، وقد جاء الاستعمال المرفوض في بعض المعاجم كاللسان والتاج والمصباح.
لا يَنْدِمُ على ما فاته
الحكم: مرفوضة عند بعضهم
السبب: لضبط عين المضارع بالكسر.
الصواب والرتبة: -لا يَنْدَمُ على ما فاته [فصيحة]
التعليق:ذكرت المعاجم الفعل «نَدِم» من باب «فَرِحَ»؛ ومن ثم يكون مفتوح العين في المضارع.
السبب: لضبط عين المضارع بالكسر.
الصواب والرتبة: -لا يَنْدَمُ على ما فاته [فصيحة]
التعليق:ذكرت المعاجم الفعل «نَدِم» من باب «فَرِحَ»؛ ومن ثم يكون مفتوح العين في المضارع.
كلمات القرآن 2
عَلى ما تَصِفونَ
ما تذكرون من الكذب[سورة يوسف]
وَاصْبِرْ عَلَى مَا يَقُولُونَ
أمر النبي صلى الله عليه وسلم بالصبر على قول المشركين[سورة المزمل]
لا توجد نتائج مطابقة لـ على ما
اطرح سؤال في المنتدى